حي باب سريجة الدمشقي.. ذاكرة تنزف ببطء
في دمشق، لا تكتب الطرق أسماءها عبثًا، ولا تنحت الأزقة ملامحها على الحجر مصادفة؛ فكل اسم في هذه المدينة أشبه بجرح له حكاية، وكل زقاق فيها كتاب مفتوح على صفحات…
في دمشق، لا تكتب الطرق أسماءها عبثًا، ولا تنحت الأزقة ملامحها على الحجر مصادفة؛ فكل اسم في هذه المدينة أشبه بجرح له حكاية، وكل زقاق فيها كتاب مفتوح على صفحات…