التنمر الإلكتروني.. جرحٌ لا يُرى وضحايا لا تُسمَع أصواتهم
شاشة صغيرة، كابوس كبير.. في غرفة مغلقة بدمشق، تجلس (سارة) اسم مستعار، طالبة جامعية في الرابعة والعشرين من عمرها، تحدق في شاشة هاتفها بذهول.. رسالة تهديد وصلتها من حساب مجهول:…
شاشة صغيرة، كابوس كبير.. في غرفة مغلقة بدمشق، تجلس (سارة) اسم مستعار، طالبة جامعية في الرابعة والعشرين من عمرها، تحدق في شاشة هاتفها بذهول.. رسالة تهديد وصلتها من حساب مجهول:…