
وسط تقلبات الاقتصاد العالمي وصعود أسواق المال والتكنولوجيا، تواصل نساء من النخبة حول العالم ترسيخ أسمائهن في قوائم المليارديرات، حيث تكشف أحدث التصنيفات العالمية عن تغييرات ملحوظة في مراكز الثروة النسائية للعام 2025.
وبحسب تحديث Bloomberg Billionaires Index بتاريخ 23 يوليو 2025، وبيانات Forbes الأخيرة، فقد تصدّرت الأمريكية أليس والتون قائمة أغنى نساء العالم بثروة بلغت 116 مليار دولار، متقدمة على الفرنسية فرانسواز بيتنكور مايو التي حافظت على مرتبتها الثانية بثروة تقدر بـ91.9 مليار دولار
1. أليس والتون
الجنسية: أمريكية
الثروة: 116 مليار دولار
استفادت من الأداء القوي لأسهم الشركة وارتفاع مبيعات التجارة الإلكترونية، ما منحها الصدارة عالميًا.
2. فرانسواز بيتنكور مايو
الجنسية: فرنسية
الثروة: 91.9 مليار دولار
الوريثة الوحيدة للإمبراطورية الجمالية الأشهر عالميًا، وتُعد أول امرأة في التاريخ تتجاوز ثروتها 90 مليارًا في أوروبا.
3. جوليا كوخ
الجنسية: أمريكية
الثروة: 80.7 مليار دولار
ورثت حصتها بعد وفاة زوجها، وتدير اليوم واحدة من أكبر التكتلات الصناعية الخاصة في أمريكا.
4. جاكلين مارس
الجنسية: أمريكية
الثروة: 49.8 مليار دولار
تملك ثلث عملاق الصناعات الغذائية، من M&M’s إلى غذاء الحيوانات.
5 – أبيجيل جونسون
الجنسية: أمريكية
الثروة: 43.2 مليار دولار
تدير واحدة من أضخم شركات إدارة الأصول في العالم، خلفًا لوالدها.
6. ماكنزي سكوت
الجنسية: أمريكية
الثروة: 42.2 مليار دولار
برزت بعد طلاقها من جيف بيزوس، وتُعرف الآن بتبرعاتها السخية التي تجاوزت 15 مليار دولار.
7- ميريام أديلسون
الجنسية: أمريكية-إسرائيلية
الثروة: 37.9 مليار دولار
أرملة قطب الكازينوهات الشهير شيلدون أديلسون، وتدير ثروته الطائلة.
8. سافيتري جيندال
الجنسية: هندية
الثروة: 36.6 مليار دولار
تعد أغنى امرأة في آسيا، وتقود إمبراطورية صناعية متنوعة يديرها أبناؤها.
9. رافيلا أبونتي-ديامانت
الجنسية: سويسرية
الثروة: 36 مليار دولار
تشارك زوجها جيانلويجي في تأسيس واحدة من أكبر شركات الشحن في العالم.
10. ميليندا فرينش غيتس
الجنسية: أمريكية
الثروة: 30.6 مليار دولار
من أبرز الوجوه النسائية في العمل الخيري والتنموي. وحصلت على ثروتها نتيجة تسوية طلاق من بيل غيتس، واستثماراتها المستقلة
تشير هذه الأرقام إلى استمرار هيمنة الورثة والمؤسسات العائلية على مشهد الثروة النسائية، بينما برزت أسماء كـ ماكنزي سكوت وميليندا غيتس نتيجة تحولات شخصية واستثمارية. كما تشهد آسيا وأوروبا صعودًا ملحوظًا في حجم وتأثير النساء المليارديرات.
البيان