مقاهي اللاذقية… ذاكرة بحرٍ وحديثُ مدينة
في مدينة تتكئ على البحر، وتفوح من أزقتها رائحة الملح والتبغ، لم تكن المقاهي في اللاذقية مجرّد أماكن لشرب الشاي أو تدخين النرجيلة، بل شكّلت ذاكرةً جماعية لأبنائها، وملتقىً يوميًا…
في مدينة تتكئ على البحر، وتفوح من أزقتها رائحة الملح والتبغ، لم تكن المقاهي في اللاذقية مجرّد أماكن لشرب الشاي أو تدخين النرجيلة، بل شكّلت ذاكرةً جماعية لأبنائها، وملتقىً يوميًا…